حريم السلطان (بالتركية:Muhteşem Yüzyıl القرن العظيم) مسلسل تركي تاريخي، يقدم صورة حياة الخليفة المسلم السلطان العثماني سليمان القانوني بأنه محاط بالنساء مزوراً التاريخ. علماً أن الدولة الإسلامية بلغت في عهده أقصى اتساع لها حتى أصبحت أقوى دولة في العالم في ذلك الوقت.[1]، وهو ثاني من حمل لقب "أمير المؤمنين" من آل عثمان. التاريخ الإسلامي
تعرض عبر مراحله لحملات عاتية من التشويه والتزييف لأهداف سياسية أو
مذهبية، وهذا المسلسل ضخم الانتاج والميزانية دعم بشكل مباشر من العلمانيين في تركيا ورفضه كثير من المسلمون هناك على رأسهم رئيس الدولة أردوغان
أثار مسلسل "حريم السلطان" الشارع التركي المسلم بـ 70 ألف شكوى ضده أرسلت للمجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون التركي. بالرغم من الميزانية الضخمة التي وضعت للدعاية للمسلسل مما ادى لنجاح في شهرته، ومن تحطيمه الأرقام القياسية في عدد المشاهدين بعد المسلسل الشهير جداً وادي الذئاب. فإن المسلسل واجه انتقادات عدة، مثيراً في الوقت ذاته عاصفة من النقاشات والسجالات، أنه تلقى أكثر من 75 ألف شكوى، بسبب ما وصف بأنه "تلاعب بالحقائق التاريخية" و70 ألف شكوى لإيقاف المسلسل الأضخم في تاريخ الدراما التركية. فكان من الشكاوى انه وحتى الجانب الاجتماعي فقد تم بيانه بصورة سلبية، وقد تم اظهاره في المسلسل على انه ضعيف لايملك قرار صارما حينما كانت زوجته هررم تتحكم في الدولة نيابة عنه
أثار مسلسل "حريم السلطان" الشارع التركي المسلم بـ 70 ألف شكوى ضده أرسلت للمجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون التركي. بالرغم من الميزانية الضخمة التي وضعت للدعاية للمسلسل مما ادى لنجاح في شهرته، ومن تحطيمه الأرقام القياسية في عدد المشاهدين بعد المسلسل الشهير جداً وادي الذئاب. فإن المسلسل واجه انتقادات عدة، مثيراً في الوقت ذاته عاصفة من النقاشات والسجالات، أنه تلقى أكثر من 75 ألف شكوى، بسبب ما وصف بأنه "تلاعب بالحقائق التاريخية" و70 ألف شكوى لإيقاف المسلسل الأضخم في تاريخ الدراما التركية. فكان من الشكاوى انه وحتى الجانب الاجتماعي فقد تم بيانه بصورة سلبية، وقد تم اظهاره في المسلسل على انه ضعيف لايملك قرار صارما حينما كانت زوجته هررم تتحكم في الدولة نيابة عنه